-->



عمى شاف حبيبى بينيكنى في حوش عماره

عمى شاف حبيبى بينيكنى في حوش عماره


    عمى شاف حبيبى بينيكنى في حوش عماره

    أنا نهى عمري 22 من مكه نسكن في عماره مكونه من اربع أدوار الدور الأول لنا والثاني لعمي الكبير والثالث لعمي اللي أكبر من أبوي والرابع لعماتي وعمي وأصغر


     واحد من أعمامي أسمه نايف عمره 28 كان خربان وحق شراب وحشيش وما حدث أني كنت متمشكله مع حبيبي وبعد ما تصالحنا كنت أبي أشوفه بأي طريقه وكان صعب أخرج معه فقررنا يجيني الحوش أشوفه وأحضنه شوي ويمشي ولما وصل ودخلته الحوش أخذته فمكان بعيد فآخر الحوش وصرت أحضنه وهو يشفشفني ويلعب فنهودي وتطور الامر أن قال أبي أنيكك !!


     وكنت متعوده أتناك من طيزي لأني مفتوحه من قبل سنتين من واحد مطنوخ كان ياخذني لشقته دايم, وافقت ونزلت بنطلوني وعطيته ظهري وأنحنيت ع الأرض وطلع زبه ولصق فيني ودخله بخرقي وصار ينيك وما حسينا !!!


     إلا وعمي جاي علينا أنا وقفت على طول وحبيبي يدخل زبه ويبي يشرد بس مافي مكان وعلى طول مسكه عمي وصار يضربه ويضربه ويضربه ويضربه وحبيبي مستسلم لين شاف جواله غالي أخذه وقله هات محفضتك أخذ الفلوس اللي فيها وقله أنقلع لا عاد اشوف وجهك طبعا تصرف كذا فالنهايه لأنه لقى شي يجيبله شراب وحشيش بيبيع الجوال ويشتريها وبعد ما طرده كنت أنا من الصدمه واقفه وطيزي 


    باقي باينه وما قدرت اسوي شي رجلي ويديني تسمرت جاني عمي وأخذ جوالي وضربني كف بكاني وقلي وين أبوك قلتله تكفى عمي أبوي لا يدري لو عرف بيذبحني جلس يناظر فيني ويناظر فمكوتي وقتها أستوعبت أن طيزي باينه رفعت بنطلوني وقال لي أمشي معي طلعني معاه للدور الرابع ودخلني غرفته وقال نامي قلت عمي ليش أنام قال تبغين أبوك يدري قلت لا تكفى قال خلاص أنا أولى من الخنيث اللي كان يدخله فيك أنصدمت منه بس وش أسوي ما ناقشت ونمت على بطني فصخ ثوبه وملابسه كلها وشكله


     كان محشش يعني كان جريئ مرا جاب زبه وحطه عند فمي وقلي مصي وصرت أمص بخجل لين شفته مستمتع وما كان متشدد يعني ما بيقولي أنتي قحبه لأنك تمصين كذا كان أهم شي عنده متعته وصرت أمصله وأنا مستمتعه لين قلي فصخي وبعد ما فصختله نمت على بطني وركب فوقي وصار يحطه فطيزي ويدخخله بقوه كان زبه كبير أكبر من زب حبيبي ما قدرت أستحمله بس


     تحملت شوي لين تعود خرقي عليه وكنت أتأوه وكان هو يستمتع بألمي ووجعي متأكده كان يفكر ويقول تحطين روسنا فالأرض أنا أوريك يالقحبه كنت أحسه ينتقم مني ويتعمد يوجعني ويألمني وفتره بسيطه وصرت أستفزه وأحسسه انه عادي أنت مو قاعد توجعني وكان يدخله كله فيني وياه على الشعور كان ممتع وهو يحاول



     يشقني وأنا مستمتعه بنيك فحل ينيك بعنف زي عنف الأفلام وصرت أدف طيزي عليه لين نزل فيها وقمت لبست ونزلت لغرفتي ومع الأيام صرت أحشش واشرب معاه لدرجه صرت وحده من الشله وصرت أخليه يعرض جسمي على البياعين ينيكوني عشاني يعطونا حشيش وشراب . 
    info ness
    @Publié par
    writer and blogger, founder of قصص محارم .