-->



حلاوة الانتقام

حلاوة الانتقام
    ابطال :

    ـ رياض :20 سنه 180 سنتي 80 كلغ ابيض وسيم جسمه رياضي.

    ـ سهام : ام رياض 38 سنه 168سنتي 70 كلغ بيضاء عيونها خضراء اورثتها لرياض تشبه الممثله هند صبري كانها اختها التوام لكنها ابيض منها. صدر متوسط شامخ بطنها مشدود تصبغ شعرها الذي يبلغ اسفل كتفيها باللون الاشقر ارجلها ملفوفه افخاذ ممتلأه بطريقه سكسيه دون سمنه و طيزها اكبر من المتوسط مشدوده منضرها يسيل اللعاب.

    ـ حاتم اعز اصدقاء رياض 20 سنه 170 سنتي 72 كلغ بشرته قمحيه.

    ـ ليلى ام حاتم ارمله 40 سنه 165 سنتي 75 كلغ قمحية البشره سكسيه عيونها عسليه صدرها عارم بزها في حجم البطيخه ارجلها ملفوفه لها بطن صغير زادها اغراء و طيزها كبير مستديره تبرز الى الخلف ترتعش مع كل خطوه تخطوها.

    ـ ريم اخت حاتم 17 سنه 171 سنتي 62 كلغ ستايل مانكان تشبه امها في ملامحها و تزيد عنها جمالا صدرها نافر في حجم الرمانه و حلمات ورديه دائما واقفه شعرها طويل يبلغ طيزها الكبير الاسطوري الذي ينطلق من خصر ذيق ليستدير و يبرز الى الخلف ليسحر كل من يراه و يشده اليه، ارجلها طويله و افخاذها ملفوفه، كانت قنبله سكسيه تثير لعاب الرجال.

    القصة :

    هبت نسمة صيف جميلة على شاطئ شمال تونس الخضراء بلدي لتلفح وجه رياض و تفيقه من شروده، كان يفكر في حبيبته مروى التي لم يراها ل 8 ايام منذ أن قرر أن يذهب في رحلة لاسبوعين للتخيم مع ابناء عمه على شاطئ البحر. صحيح أن رياض في اول الامر كان مستمعا يمضي في اوقات جميله لكن اخر يومان غلبه حنينه لحبيبته و لامه التي تركها في المنزل وحيده بعد ان مات ابوه منذ شهور قليلة. ابوه كان ضابط شرطه صدمه سائق سكران حاول الهروب من نقطة تفتيش فارداه قتيلا.

    شوقه غلبه فقرر ان يقطع رحلته و أن يفاجئ حبيبته و يعود لاحضانها التي لا يمل منها..في الغد استفاق باكرا من النوم و ودع ابناء عمه ثم ركب سيارته و قفل راجعا الى بيته..وصل رياض بعد ساعه، اخذ حقيبة الظهر التي حوت ملابسه التي اخذها معه و نزل من السياره و قد اضطر لركنها بعيدا عن المنزل لوجود اشغال على الطريق امام منزلهم..ادار المفتاح بهدوء في القفل و دخل ثم اغلق الباب بهدوء حتى لا يوقظ امه في هذا الوقت المبكر نسبيا. تجاوز البهو و الصالون فسمع صوت ضحك امه صادرا من غرفة نومها. لم يعر بالا للامر فقد ظن انها على الهاتف مع احد صديقاتها، دخل غرفته و انزل عن ظهره الحقيبة و اخذ غيارات و كان يريد أن يأخذ حمام. خرج من غرفته متجها للحمام و لما مر امام غرفة امه و كان بابها مواربا ليس بمغلق سمع ما جعل الشعر في رأسه يتشوك و اخذ كل جسده في الرجفان حتى ارجله خانته و لم تعد قادره على حمله فنزل على ركبتيه من رعب الصدمه و هول المفاجأه..كان صوت ذكوري عرفه على الفور فهو يستطيع تمييز صوت صديق عمره حاتم بين الف صوت. سمع حاتم يقول بمحنه اوووف على مهلك يا شرموطه ستقطعين رأسه باسنانك من يرى يقول انك لم تذوقي طعم القضيب منذ سنين دانا امس فقط نايكك 3 مرات.

    بعد دقائق مرت كساعات استفاق رياض و توجه نحو الباب، مد رأسه قليلا حتى لا يراه من في الداخل. كان سرير امه سهام يقع مقابلا للباب و حاتم ممدودا و رأسه للباب و سهام راكبه فوقه في وضع 69 و هي تمص له زبه و حاتم مباعدا للاخر بيديه فلقات طيزها الذي كان يلمع بفعل الاضاءه و هو يلتهم كسها و خرم طيزها مفتوح. كانت سهام تمص زب حاتم بشغف ثم تركته لتطلق اهاتها و هي تقول اوووه اممممممم نييكني بلسانك كسي ناااار.

    اضلمت الدنيا في وجه رياض فتركهم و ذهب الى المطبخ ثم فتح درجا و اخرج سكينا كبيره وهزه وهو يقول في نفسه اليوم اخر يوم في حياتكم يا ولاد القحبه اليوم اذبحكم..كان يكلم نفسه و عقله يعيد عليه شريط ما شاهده فاحس بزبه و قد انتصب بشده على منظر طيز امه المفتوح و خرمها الذي كان ينبض منغلقا و منفتحا. تعجب رياض مما يحس، هل من المعقول أن يهيج على امه التي أنجبته؟ هل كان ديوث و لا يعلم؟ اخذ يفكر في كل ما حدث بسرعه حتى خطرت على باله فكره، فكره من وحي ابليس نفسه فقرر انه بدل أن يضيع نفسه على كلاب لا تستحق سينتقم، سينتقم من امه الشرموطه التي باعت شرفها مع واحد في سن ابنها، سينتقم من حاتم و يدمر حياته كما فعل هو به بل سيجعله يدفع الثمن اضعاف مضاعفه.

    عاد رياض الى خلف باب غرفة نوم امه و قد اخرج هاتفه الايفون و فتح التصوير. رجع و مد رأسه بحذر ثم مد الهاتف و بدء يصور. كانت سهام امه تقوم من فوق حاتم و تتخذ وضعية الكلبه بالعرض على السرير و حاتم يتقدم منها ماسكا زبه بيده، رجع زب رياض للانتصاب ففكر ان الامر عادي فالتي امامه شرموطه من و ليست امه الحنون التي عرفها و لم يستط منهع أن يمنع نفسه لما رأى زب حاتم من مقارنته مع زبه و احس بانتصار صغير وهو يفكر ان زبه اكبر و اضخم من زب حاتم بل كان اكبر منه بكثير..صار حاتم وراء سهام و هي في وضع الكلبه و كان يمسك زبه بقبضته فرش لها كسها و يده الاخرى تداعب خرم طيزها ثم قال لها : الن تتركيني انيك هذا الطيز ابدا؟ فقالت له وهي تتمحن لا لا لا هذا exit only يخرج منه و لا يدخل فيه شيء انا حتى المفاتل لا احبها فقال لها ما عليش يكفيني كسك الرهيب..اكمل كلامه و وجه راس زبه الى فتحة كسها و دفع به للبيضات فتقوس ضهر سهام و تأوهت بصوت عالي اهههههههه مو هيك اهههههههه وحده وحده امممم بالراحه على كسي انا احب ابتدي اممم بالراحه حبيبي لكن حاتم و كانه لم يسمعها و اخذ يرهزها بسرعه و بقوه فعلت اهات سهام اووووه اووووه بالراحه انت ما تفهمش، ضربها حاتم على طيزها و زاد في سرعته و قال لها انت تتحكمين في طيزك اما كسك فملكي انيكه بمزاجي فاجابته سهام وسط اهتان اممم نيكو امممم نيكو و اهريه نيك انا بموت في النيك اهههههههه انا اريد 3 زبوب في كسي اهههههههه نيكني ات و اصحابك و جيب الجيران ينيكوني.

    اوقف رياض التصوير و رجع الى غرفته و اخذ حقيبته ثم خرج من المنزل بكل هدوء..ركب سيارته و اخذ يلف بدون وجهة معينه وهو يحس بمشاعر متناقضه مشاعر الكره و الغيظ و الحنقه و احساس بالمتعه و بلذت غريبه و هو يتخيل امه تتناك و اهاتها تملأ الغرفه. اخرج رياض هاتفه و اتصل بامه فلم تجب فاعاد الاتصال و بعد سبع رنات ردت عليه و دار الحوار التالي 

    رياض : الو امي

    اجابته سهام بصوت متقطع وهي تلهث

    سهام : الو.... رياض ..... كيفك حبيبي

    رياض : انا عدت من التخييم امي لاني مللت، ربع ساعه و اكون في المنزل

    سهام : ربع ساعه!! انت قلت عدت؟ ....... طيب حبيبي لا تتاخر نتغذي مع بعض باي

    ابتسم رياض متهكما وهو يقول حبيبك يا اكبر شرموطه، ماشي حسابك عندي عسير..رجع رياض الى البيت بعد نصف ساعه ليعطي سهام الوقت لتخفي اثار جريمتها و ليخرج حاتم و كان حريصا على أن يترك لهما المجال الكافي حتى لا يشعرا باكتشافه لما يدور بينهما. فتح الباب و دخل ليجد امه سهام خارجه من الحمام تلف منشفه حولها تصل الى نصف افخاذها و غالب صدرها عاري، ابتسمت سهام لما رات رياض و توجهت نحوه وهو تقول :

    سهام : اهلا يا روحي البيت من دونك كان مضلما. وتقدمت نحو رياض و حضنته.

    رياض: كيفك ماما؟ انا مليت من التخييم فقلت ارجع لامي حبيبتي اكيد انها زهقت من الوحده.

    كمل كلامه و لف يداه حولها مبادلها الحضن و قد التصق فيها بشده من الامام

    سهام : هههه وحشتك امك يا حبيبي انت ايضا وحشتني كثيرا.


    رياض : اكيد وحشتي امي الغاليه

    سهام : طيب يا روحي ابدل ثيابي و انت تاخذ حمام و نتغذى مع بعض.

    دخل رياض الى الحمام و اخذ هاتفه و اتصل بحاتم

    رياض : الو حاتم

    حاتم : رياض كيفك اخي؟ قولي كيف المخيم عندكم

    رياض : انا رجعت الان خلاص طلعت روحي من الملل قلت اتصل بحاتم نخرج مع بعض نسهر

    حاتم : اكيد نخرج لما لا، عندك مكان معين في دماغك تريد ان نقصده؟

    رياض : ايه هناك نزل فاتح جديد مسافة نص ساعه بالسياره يسهر للصبح فما رايك ان نجربه؟

    حاتم : انا لا استطيع السهر للصبح يا رياض اختي عند خالتي بايته عندها و لا اقدر ان اترك امي لوحدها طول الليل انت تعرفها خوافه

    رياض : لا يوجد هناك مشكله، شوف انا جايب معي قارورة ويسكي من المخيم تحب امر عليك في البيت نشربها في غرفتك
    حاتم : يكون احسن انا اشتقت لجلساتك

    رياض : يبقى تفاهمنا يا صاحبي امر عليك بعدين ياله باي

    كمل رياض حمامه و دخل الى غرفته ارتدى ثيابه و خرج ليجد امه سهام في المطبخ، تركها و ذهب مسرعا الى غرفتها، فتح خزانة الملابس و من درج اخذ علبه فتحها و كان فيها مسدس لابيه المرحوم اخذه و ارجع العلبة مكانها ثم اقفل الخزانه و خرج.

    على الساعه السابعه نزل رياض و اتجه نحو صيدلية الحي و طلب من الصيدلي الذي كان صديقه ان يعطيه اقوى منوم عنده فاعطاه و دفع ثمنه و خرج..وصل رياض لبيت حاتم و ضغط على الجرس و بعد لحظه كانت ليلى ام حاتم تفتح الباب لرياض لما راته ابتسمت و سلمت عليه و سبقته الى الصاله فتبعها، كانت ترتدي فستان اخضر يصل لحد الركبه مفتوح جهة صدرها، كان رياض يسير خلفها و عيناه مرشوقه على طيزها الكبير الذي كان يهتز و يرتعش مع كل خطوة تخطوها. رياض يعرف ليلى منذ صغره و كان يعاملها بكل احترام و لم ينظر من قبل لها بشهوة و لم يفكر فيها جنسيا ابدا لكن ما حدث و ما رآه في منزله كانه بدله بشخص اخر ، شخص لن يتاخر امام اي شيء ليحقق انتقامه و كان يعرف ما يفعل جيدا..وصلو الى الصاله و هناك كان حاتم جالسا فقام و سلم على رياض بالاحضان، اخذه رياض في حضنه و كان مشمازا منه و مجرد لمسه يشعره بالغثيان لكنه صبر على هذا فكله يهون في سبيل تحقيق انتقامه حتى لو اضطر لنفاق و الضحك في وجه اكثر من يكره..بعد السلام و بعض الحديث في مواضيع متفرقه دخل حاتم و رياض لغرفة حاتم. اخرج رياض قارورة الويسكي من كيس و كان حاتم قد حضر كأسان و بعض الفواكه و الاجبان، سكب رياض كاس له و اخرى لحاتم و نضر الى الطاوله ثم التفت الى حاتم و طلب منه أن يحضر بعض الثلج من البراد لانه لا يشرب الويسكي الا مع الثلج. قام حاتم و ذهب الى المطبخ ليحضر ما طلبه رياض، اسرع رياض و اخرج من جيبه ورقه ملفوفه كان قد حضرها من قبل و كان فيها 3 حبوب منومه مسحوقه جيدا حتى صارو كالبودره ثم افرغ محتواها في كاس حاتم و حركه جيدا حتى ذاب المنوم بالكامل ثم ارجع الكاس على الطاوله و تناول الكاس الاخر و ظل يمسكه في يده. رجع حاتم و معه صحنا فيه ثلج ناوله لرياض فاخذ منه قطعتان رماهما في كاسه.

    جلس حاتم جوار رياض و اخذ الكاس الذي على الطاوله و شربه جرعه واحده فقال له رياض على مهلك الويسكي لن يهرب لا اريدك ان تشرب بسرعه بعدها تملأ الغرفه بالقيء، رفع حاتم كتفيه بلا مبالات و سكب لنفسه كاس ثاني وهو يقول انت دائما من يتقيء ام نسيت..بعد نصف ساعه اخذ المنوم مفعوله فصار حاتم يتكلم ببطء و يتثاوب فقال له رياض الم اقل لك الا تشرب بسرعه ها انت سكرت من ربع القاروره اجابه حاتم بصعوبه انا عندي مده لم اشرب و هذا الويسكي ........ هذا الويسكي...... ممتاز ثم رجع و أسند ضهره الى الحائط حيث انهم كانو يجلسون على سرير حاتم الملاصق للحائط. ضل حاتم هكذا لا يتحرك فعرف رياض ان المنوم اشتغل و أن حاتم لن يستيقظ و لو وضعوه وسط ساحة حرب.
    ترك رياض حاتم في سابع نومه و خرج من الغرفه و توجه الى الصاله. كانت ليلى ام حاتم تجلس على فوتايل امام التلفاز فحياها و جلس على السوفه و دار الحوار التالي :
    رياض : خاله ليلى اريد ان......
    ليلى : تكلم يا عزيزي ماذا تريد
    رياض : انا ......
    ليلى : ما بك يا رياض تتكلم و تسكت ماذا تريد ان تقول؟
    سالت دمعه من عين رياض ثم نظر اليها بنظره حزينه فقامت من مكانها و جلست على الكنبه بجانبه
    ليلى : تكلم يا رياض لماذا الدموع؟ لم اراك تبكي قبل اليوم

    رياض : تعلمين انني كنت في مخيم

    ليلى : اعلم هذا هل حدث شيء هناك

    رياض : لا لكني رجعت مبكرا قبل معادي فوجدت مصيبه بل طامه كبرى

    ليلى : تكلم يا رياض لقد اقلقتني ماذا وجدت؟

    رياض : دخلت الى بيتنا فوجدت ...ثم اخرج هاتفه و شغل المقطع الذي صوره لحاتم و امه و ناول الهاتف الى ليلى و قال رياض : تابعي المقطع للاخر و ستعلمين بنفسك ماذا وجدت ثم قولي رايك. اخذت ليلى الهاتف و نضرت فيه ففتحت عيناها على الاخر و رمت الهاتف من يدها ثم امسكت رأسها بيديها وهي تكرر يا ويلي يا ويلي ما الذي رايته هل هذا حقيقي؟

    رياض : كل ما شاهدته حقيقي صورته دون ان يشعرا بي

    ليلى : كيف..... كيف يمكن أن يحصل هذا؟ مستحيل انا لا اصدق

    رياض : لا صدقي يا هانم ابنك الكلب كان ينيك في القحبه امي و على سرير ابي التي لم تجف تربته بعد

    ليلى : لكنك كنت تتكلم معنا عادي كانه لم يحدث شيء .
    هنا اخبرها رياض عن حكاية الويسكي و المنوم ثم اخرج المسدس من حزامه فلما رأت ليلى المسدس شعرت برعب كبير و قالت

    ليلى : هذا المسدس حقيقي؟

    رياض : هذا مسدس ابي سانتقم به لشرفي ساحرق قلبك على الوابش ابنك امام عيناكي كما احرق قلبي بعدها ساقتلك و اقتل نفسي

    انهى رياض كلامه ثم ضغط على زر في المسدس فنزل الشارجر و كان مليئا بالرصاص و وجهه نحو ليلى التي انكمشت من الرعب في مكانها، ارجع الشارجر في المسدس و لقمه

    ليلى : ارجوك يا رياض لا تتهور خلينا نتفاهم

    رياض : ههه نتفاهم!!! نتفاهم في ماذا؟ اه عرفت هو ابنك طلب من الشرموطه ان ينيكها في طيزها لكها لم توافق، لعلك تريدين مني ان اكلمها و استوسط لحاتم و اكيد ستوافق لانه سيصبح مسنود

    نظرت اليه ليلى و الدموع تنزل زخات غزيره من عينيها و قالت

    ليلى : ارجوك يا رياض لا تقتلنا انا لا اريد ان اموت ارجوك انا لم افعل لك شيئا

    رياض : الذي فعله ابنك كافي لقتل عائلتك كلها. اها عندك حق نحن ننتظر ابنتك ثم اقتلكم كلكم، بمن تريديني ان ابدا؟ اختاري

    زاد رعب ليلى و صارت ترتجف اما رياض فنضر اليها ببرود و قال

    رياض : انهضي

    ليلى برعب : لماذا؟

    صرخ رياض بقوة و وجه المسدس نحو راسها

    رياض : قلت لكي انهضي يا بنت القحبه و لو اضطررتيني لتكرير كلامي مره اخرى فلن تسمعي التكرير لاني ساطلق رصاصه بين عينيكي فهمتي ماقلته لا تكرير اوامري تنفذ حالا اذا اردتي ان تري يوم الغد او ليلة اليوم.

    نهضت ليلى مسرعه

    رياض : تعالي و قفي هناك امامي.

    اسرعت ليلى لتقف على بعد متر و نصف عن رياض.

    رياض مصوبا المسدس باتجاه ليلى.....

    الجزء الثاني
    info ness
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع قصص محارم .

    إرسال تعليق