-->



حلاوة الانتقام الجزء السادس

حلاوة الانتقام الجزء السادس
    الجزء السادس

    رياض : نعم و كنت اضمك في سجل الاعداء، انا آسف يا ريم سامحيني كما سامحتك بعد سماع كلامك. من يحب لا يكره يا ريم و انت تحبيني 
    ريم : انا احبك لكنك لم تحبني يوما اليس كذلك؟
    رياض : انا ..... اما الحب فلا. يا ريم انت فتات حسناء يعشق المرء النضر اليك و يتمنى لمسه منك، انا كنت اضنك عدوتي لكن بعد سماع كلامك علمت انك عشتي مضلومه صدمتي في أقرب الناس مثلي، هذا شيء نتشاركه
    ريم : أرأيتي يا سهام همي و حزني مستمران، انا من احببت و عشقت و ذقت حلاوت حبيبي لكني في لحضه اكتشفت أن هذا كله مجرد وهم
    انا يا رياض قد بكيت يوم ولدت، وأوضحت لي الأيام سبب ذلك.......
    رياض : توقفي ارجوكي فقد قطعتي قلبي، أليس الحب مشوار و انا اتذكر كل لحضة مرت معي بين ذراعيك و أشعر باني مشواري قد بدء و الباقي ترسمه لنا الايام فصبرا جميلا و لا تستعجليني فانا أشعر اني قادر أن أذوب فيكي و معكي و هذا ليس أوانه بعد يا ريم هذا أوان الانتقام 
    انا اشعر بأن حياتي توقفت و لن يرجع قطارها الى المسير حتى القنهم درسا يبقى حاضرا في أذهانهم و اخذ بحقي و حقك و الا ستبقى الغصة تخنقني ما حييت، انا ساكون انانيا يا ريم و أخيرك بيني و بين الناس الذين قلبو حياتك هما و غما.....
    ريم : من دون أن تخيرني فانا لن أخيّر الوحوش البشرية على من أهوى، لكن امي لا استطيع تركها هملا لهؤلاء الأوباش
    رياض : لن تتركيها ريم انا قصدت بقيتهم بكلامي...... ضمها رياض و قبلها من أنفها ثم مال على جنب و قبلها من شحمة أذنها و أضاف........اتصلي بمرام و قولي لها ان رجلك قد إلتوت فتأذى كاحلك و انت لا تستطيعين السير و أطلبي منها أن تأتي لتقلك بسيارتهم، يجب أن تقدم لوحدها فهي مفتاح كل ما هو قادم. ريم لا اريد غيرة فليس وقتها فمهمتي
    إتصلت بها ريم و بعد حوار قصير سمعها رياض تعطيها عنوان بيته ففهم ان الأمر قد تم و مرت نصف ساعه رن جرس الباب ففتح رياض ليجد أمامه مرام  رياض مبتسما : مرام كيف حالك لم أركِ منذ مده
    مرام : أهلا رياض انا بخير و أنت؟
    رفع رياض كتفيه الى فوق و قال : أنا في أحسن حال لكن المسكينه ريم لا تسطيع حتى تحريك رجلها و سيارتي معطله فاتصلت بكِ 
    ادخلها رياض متوجها بها الى غرفته تسبقه فتفحصها من خلف، كانت ترتدي فستان ابيض ذيق يصل لفوق الركبه فيلفها و يزيد من إثارتها، مرام فتات جميلة الملامح جسمها و سط، أطول من ريم صدرها واقف و طيزها متوسطة الحجم جميله، شعرها طويل اسود برزت منه خصلات تصبغها بالأشقر الذهبي. دخلا الى غرفت رياض حيث كانت ريم تتمد على فراشه، دخلا فاغلق رياض البب خلفه
    مرام : عزيزتي ريم ما الذي حدث معك..........
    لم تكمل مرام جملتها و ابتلعت بقية كلامها. رياض لف ذراعيه حولها ممسكتا بكفاه نهداها و حضنها من الخلف بقوه فالتحم قضيبه بطيزها ليستقر في الفلق يفرق هضاب طيزها الطري و لم يترك لها مجالا للحركه بل سار بها نحو السرير و نزل بها على بطنها فصارت تتمد الى جوار ريم و رياض يركبها يداه لم تترك صدرها و قضيبه الذي خرج من سباته صار محشورا بشده بين فلقات طيزها تحسه يمتد الى فوق حتى بلغ حوضها
    رياض : ابنة عمتك رجلها في احسن حال و هي ليست أنانيه و قررت مشاركتك حبيبها و حامل سرها 
    مرام : ارجوك يا ريم ساعديني 
    ريم : يا هبله انا ام أحضرك الى هنا حتى تغتصبي........... ثم باعدت قليلا بين رجليها و رفعت وسطها الى فوق وهو تدعك في كسها ثم ربتت عليه وهي تعض على شفتها السفلى و قالت : انا اخذته كله من هنا امممم فتحني حبيبي لكنه طماع و يريد فعلها من جديد و انا حدث معي نزيف فقررت جلبك حتى تريحيني و لأذيقك مما ذقت فانا اعرف انك هايجه على الدوام و تعشقين القضيب الجميل
    رياض الذي صار شطره الأسفل عاريا ترك نهديها و رفع فستانها الى أعلى ضهرها ثم أمسك بقضيبه و صار يصفع به شق طيزها و شفاهه تمص رقبتها و يتأوه من حلاوتها فأحس بارتخاءها تحته و كأنها سلمت اما ريم فنزلت على شفاه مرام تقبلهم و الأخيره لم تتمنع كثيرا حتى تبادلها قبلاتها، فعهر أمها ينساب في عروقها. 
    قام من فوقها رياض و ضل يجلخ في قضيبه و هو يتفرج على ريم تنزع ملابسها و ملابس مرام من دون ترك شفاهها حتى صارت عاريه تماما 
    فاقترب بقضيبه من شفاههم فالتقمته مرام تمصه و ريم بدورها نزلت على بيضاته تلحسها و تمصها و تدخل الخصية كلها في فمها لتحرك عليها لسانها، تصاعدت حرارة رياض من فعلهما بقضيبه فمدد مرام على ضهرها و رفع وسطها الى فوق و ثنى ركبتيها و دفعهم الى خلف حتى صارو في مستوى رأسها و بدأ يلحس في كسها يلعب لسانه بشفراتها يموج اطرافه على حواف كسها ثم اخذ يلعق و يمص بضرها حتى احسه كانه ذاب في فمه وزاد من جنانها و محنتها بأن أقحم اصبعين في كسها و أخذ يحركهم بسرعه حتى تشنجت و تقوس ضهرها و جابت شهوتها في فم رياض الذي التقط كل عسلها لا ليبلعه لكن ليصعد يشارك به فم ريم الجالسه على وجه مرام تلحس لها كسها، كان يقبلها و عسل مرام قد مرغ وجنتيهما و سالت قطراته على الخدود.
    وجّه رياض قضيبه الى كس مرام و حكه على شفراته حتى تبلل من ماء شهوتها ثم دفعه ليغوص في دهليزها و لم يتوقف عن الدفع حتى دخل معضمه لتشهق مرام و تدفعه من وسطه الى الخلف لكنه زاد من دفع قضيبه حتى خصيتاه فانتفضت و صاحت كأن ماردا من نار هتك حصونها 
    و لم يعطها فرصه لتدفعه الى خلف بل صار يرهزها، يخرج قضيبه للرأس و يرجع يدفعه كله فيها، اول الأمر ببطأ ثم بسرعه و ضل يرهزها لدقاءق و هي تحته تتشنج و تتقوس و تتملل و ملاية الفراش تحتها اغرقتها مياه شهوتها التي جابتها اكثر من مره 
    مرام : اوووووو كفايه اهههههههه لا لا زيد اهههههههه زيد انا سأكب من جديد يا رياض انا كسي جاب اهههههههه مره أخرى 
    أدارها رياض و جعلها في وضع الكلبه و اعاد زبه الى كسها يدكها بقوه و مع كل رهزه تصدر منها اهههههههه عميقه عاليه 
    مرام : اههه كفايه اهههههههه كسي الممحون اتفشخ اهههههههه 
    رياض : سأريحك لا تتعجلي رزقك 
    جذب قضيبه من كسها ليبلله بلعابه و يدفع به من جديد في طيزها هذه المره و ضل يرهزها ببطأ حتى يتعود طيزها على زبه العريض و كل وجهه مدفون في صدر ريم المقابلة له ثم قبلها و همس بصوة منخفض في أذنها : رغم حلاوة مرام لكنها لا تقارن بك، لا تبلغك انثى عرفتها .
    ضل رياض يرهز طيز لفتره برتم متوسط و لما أحس بقرب شهوته قلبها على بطنها و ارجع قضيبه في طيزها ليقحمه فيها لنصف ثم كله و صار يرهزها بسرعه كبيره و هي قد أمسكت بيدي ريم كانها تستنجدها و فاغرتا فاها و النفس صار فيه مشقه حتى احست بنار حليب رياض تشعل جوفها. ملص رياض منها قضيبه و صفعها على طيزها و قد أعجبه منضر منيه تسيل قطراته هاربتا من طيز مرام
    رياض : هل ندمتي على حضورك؟
    مرام وهي تلهث : اندم؟ ههههه انا لم اتناك من قبل هكذا 
    رياض : حتى من حاتم و......... و من ابوكِ
    نضرت مرام الى ريم بتعجب و كأنها تساءلها 
    ريم : لا تخشي من شيء فرياض حبيبي و....... نضرت الى رياض بدلع و اكملت : و سيكون في يوم زوجي و انا لا اخفي عنه شيء 
    مرام : حتى .........
    فهمت ريم قصد مرام فعاجلتها مقاطعة كلامامها
    ريم : انا أخبرته عن كل شيء، كل شيء ، عن حفلاتكم المجنونه حتى عن تمنعي من المشاركة فيها
    رياض : انا عشقي جنس، اتنفسه قبل الهواء، ففتحت ريم و أقنعتها بجلبك و تجريب عصاي، هل تضنين ان البقية يوافقون على ضمنا لشلة الأنس؟
    مرام : دع الأمر لي، حاتم و ابي لا مشكله في إقناعهم فهم يتمنون من زمان ان تشاركنا ريم و أمي سأتكفل بإقناعها و لن يكون صعبا هههههه فهي تعشق الزبوب الكبيره 
    تركهم رياض و ذهب ليستحم، كانت مرام ترتدي ملابسها لما قالت لها ريم ريم : عندما تخبريهم نبهي عليهم الا ينسحبو من ألسنتهم و يذكروا سيرت أمه و قصتها مع حاتم فهو حساس من ناحيتها و لا يعلم شيء 
    مرام : فهمت هذا لما قطعتي عني الكلام لا تقلقي سيضل هذا سرا، سأكلمك على هاتفكِ بعد قليل و أخبركِ أين وصلت معهم 
    غادرت مرام الى ببتها لتحضر الأجواء و رياض الذي خرج من الحمام إجتمع بأمه و ريم في الصاله و تكلم معهم كلام اتسعت له أعينهم حتى قالت ريم انها فعلا محضوضه انها في صفه و ليست في صف أعداءه.
    تناول رياض جزازة شمبانيا فاخره كانت هديه من صديق له يعيش في المهجر، كان يحتفض بها لمناسبه خاصه فقال في نفسه انه افضل اوان لفتحها ثم نزع عنها سدادتها ببطء حتى لا تفور و لغمها بالمنوم لكن هذه المره لم يبالغ في الجرعه كما فعل من قبل مع قارورة الويسكي وهو يقول في نفسه أن الامر الذي نجح مره لا بد ان ينجح في ثانيتها. طلب من ريم ان تأتيه بشربة ماء من الثلاجه فلما ذهبت التفت الى أمه سهام و قال هامسا 
    رياض : اريدك ان تفهمي ليلى و تخبريها بكل شيء و تلحقيني معها حيث فهمتك من قبل و تخبريها أن تنسى ما حصل بيننا اذا أرادت سعادة ابنتها 
    سهام : سأفعل ما قلته لكن هل وحدها الذي يجب أن تنسى أم........ و سكتت
    رياض : لن أتخلى عنكِ و لو تزوجة من عشر نساء، سوف ندبر أمرنا مع ريم بعدها 
    سمع خطوات ريم تقترب فسكت عن الكلام و ضل ينضر الى أمه التي ارتسم على محياها الرضى من كلام رياض حينها قطع الصمت رنين هاتف 
    كان رقم فريده فاجابتها ريم 
    فريده : الو
    ريم : الو فريده، انت ليس عادتك ان تطلبيني لا بد انه وصلك خبر مرام
    فريده : ههههه وصلني يا شرموطه، أخيرا عقلتي و قررتي الانضمام إلينا 
    ريم : رياض أقنعني و أذاقني حلاوة الجنس فعلمت أنني كنت غبيه و ضيعت مني سنين من المتعه 
    فريده : الوقت صار مساء يا حلوتي أحضري عشيقكِ صاحب الخرطوم الكبير و تعالي أنا كسي مبلول من وقت ما وصفته مرام 
    ريم : مسافة الطريق و نكون بينكم 
    بعد نصف ساعه كان رياض و ريم يقرعان باب بيت هشام و بعد برهة فتح الباب و كانت مرام التي أدخلتهم ، وصلو الصالون فوجدو الجميع بانتضارهم و ما إن دخلو حتى نضر رياض الى حاتم و انفجر ضاحكا و قال
    رياض : هههههههههههههههه هكذا تكون الصداقة يا كلب؟ تخفي عني كل هذه الكنوز   

    الجزء السابع

    info ness
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع قصص محارم .

    إرسال تعليق