الجزء السابع
حاتم و هو محرج يحك رأسه : ماهو الأمر صعب أن تتكلم فيه مع أي من الناس و أنا لم تكن الخيرة في يدى، فريده من يحكم من ينضم إلينا ربت رياض على كتف حاتم و قال : لا عليك يا صديقي ملحوقه ملحوقه.......... ثم سلم على هشام و بعده مرام التي تعلقت برقبته و قبلته من شفاههم بدلع حتى وصل أمام فريده التي مدة يدها اليمنى تسلم عليهو بالاخرى أمسكت قضيبه و قالت فريده : امممم هذا الذي قالت عنه مرام انه متعها كما لم تتمتع من قبل، اخرجه اريد ان أراه فك رياض حزامه و انزل الجينز حتى منتصف فخذيه و ما إن لمحت فريده زبه حتى نزلت على ركبها تمصه بشده وهي تقول امممم أعجبني هذا سيملأ كسي و يزيد. حاتم الذي اثاره المنضر قفز و ضم ريم اليه و صارت يداه تسرح على طيزها تخنقه من قوة عصره، نضر رياض إليه بطرف عينه و الغيض يتآكله من الداخل و قال رياض : قبل أن نبدأ سهرتنا الماجنه هذه اريد الإحتفال، اخرجي ريم الشمبانيا من الكيس و أحضري الكؤوس اخرجت ريم الزجاجة فنضرت فريده و قالت فريده : اممم بول روجيه، هذه غاليه و من أحسن الأصناف، انت فعلا ذواق رفع رياض الجينز و تناول القارورة من ريم ثم انتضرها حتى أحضرت الكؤوس و وضعتهم على طاوله منصوبه في زاوية من الصالون. توجه رياض نحو الطاوله معطيهم بضهره و في طريقه ضم يده الحاملة القارورة الى صدره و خضها قليلا بسرعه و لما وصل الى مستوى الطاوله و دفع السداده بقوة بابهامه فطارت في الهواء محدثتا صوة تحرر الغازات من اثر خض رياض للزجاجه التى فاض منها قليلا من رغوة المشروب و صب قليلا في كأسه لحد القعر ثم رفعه الى فمه و تضاهر بالشرب ثم التفت الى البقيه و قال رياض : إنها فعلا لذيذه تستحق ثمنها الغالي ريم : أتعجب كيف تستسيغون الكحول فانا لا أطيق حتى راءحته، طعمه يصيبني بالغثيان رياض : ههههه مالها أختك يا حاتم؟ أول الأمر كانت لا تحب الجنس و الان لا تحب الكحول؟ هل انت متدينه يا بنت؟ على العموم لن اعطيكي ما يجعلك تتقيءين، اريدك في كامل لياقتك لباقي السهره تعالي و احملي الكؤوس الى الجميع حملت ريم كأسا في كل يد و فعل رياض مثلها و قدم كأسين الى البقيه و قال في صحتكم، اما حاتم فكعادته كالمشتاق ابتلع كأسه من أول مره و اما باقيهم فعلى جرعات، انهو كؤوسهم فعلم رياض أن خطته نجحت و ما هي الا دقائق معدودات حتى يصيرو كلهم تحت رحمته فجلس على أريكه مقابلا لهم و وضع ريم في حجره وضل يتكلم في مواضيع مختلفه لدقائق يمرر الوقت ثم قال لهشام رياض : إبنتك حقا ساخنه كثيرا في النيك هشام : هههه ورثت هذا عن أمها
رياض : مصي زب أباكِ يا مرام فانا لم أشاهد بعيني من قبل بنت مع أباها يتنايكو أمامي و انت يا حاتم الا تدلع فريده مضيفتنا و تلحس كسها؟ انا ضيفكم لأول مره فأين كرم الضيافة
اتم كلامه و انزل ريم على ركبها امامه تمص قضيبه و بقيتهم إستجابو لكلامه و فعلوا ما طلبه منهم لكن بعد دقيقتين وحده قضيبه إنتصب اما هشام فبدأ يتثاءب و زبه مرتخيا في فم ريم التي ثقلت حركتها كبقيتهم حتى ان حاتم سقط مغشيا عليه وجهه فوق كس فريده التي استغرقت في النوم بدورها، وحده هشام كان لا يزال فيه رمق من الصحو فقام يتاميل بشده كالغامق في سكره و اراد الكلام لكن رياض لكمه بقوه في ذقنه ليلحقه بغيره في أحضان مورفيه.
الجزء الثامن
تعليقات: 0
إرسال تعليق