حلاوة الانتقام الجزء الثاني
رياض : استديري و اعطيني ضهرك
ليلى : سافعل ما قلته لكنك ان كنت تريد قتلي فافضل ان تفعل و ات تنظر الى عيناي حتى ترى فداحة و شناعة فعلتك
رياض : لو كنت اريد قتلك الان ساحشر هذا المسدس في فمك و اطلق النار و انا مبتسما، هيا استديري و صدقيني هذه اخر مره اكرر فيها كلامي.
نفذت ليلى كلام رياض و استدارت فصار ظهرها لرياض
رياض : ارفعي فستانك الى حد ظهرك اريد ان ارى طيزك الجبار
تململت ليلى ثم انزلت يدها الى جانب فخذها و لفت راسها الى الخلف نحو رياض و بدأت برفع فستانها ببطء حتى ظهر كل طيزها الكبير الفاتن و كانت ترتدى اندر ساتان ابيض. طيزها حقا كان تحفه فنيه، ظلت هكذا للحظه ثم تركت الفستان فسقط و غطى طيزها من جديد فجذب رياض الزناد و قال
رياض : هل امرتك بترك الفستان ارفعيه من جديد ..اففف يبدو انكي عندكي رغبة في الانتحار، هذه المره اريدك ان تنزعي الفستان كله و احذري غضبي يا شرموطه.
نفذت ليلى و نزعت الفستان و لم تكن ترتدي تحته الا الاندر و سوتيان من نفس اللون
رياض : لا يوجد شعره على جسدك الهيأه منضفه نفسك هاه، انت ارمله منذ عامين فلم تنضفين نفسك يا قحبه، اخبريني يا ليلى بعد المرحوم كم نفر ناكوكي؟
ليلى : لم يلمسني احد لست شرموطه مثل....
رياض : تقصدين مثل امي هههههه، لا تخافي محلوله اليوم تتناكي لمطلع الفجر ماهو يا ليلى ابنك الخول ناك امي و انا سافعل بالمثل دحنا حنعمل عمايل هههههه.
نهض رياض و توجه نحو ليلى و وقف خلفها و ألصق فوهة المسدس في راسها و قال انا لا اعرف حين انيكك هل انتقم ام افعل فيكي خير و لف ذراعه حولها و جذبها الى خلف و انحنى قليلا فصار زبه مغروسا في طيزها و قال لها حركي طيزك على زبي فبدات بتحريك طيزها على زبو يمين و يسار فقال لها على شكل دوائر ففهمت و فعلت ضلت تحرك في طيزها و من حين لاخر ترجعه الى خلف (مجتهده) بينما رياض نزع عنها السوتيان فتحرر صدرها فامسك رياض ببزها و بدأ يعتصره بيده و يعتصر ثم امسك بحلمتها و قرصها منها فتاوهت ليلى، لما سمع اهاتها حينها قال لها الم اقل لك اني فاعل خير؟ فقالت له ارجوك ابعد المسدس عن رأسي قد تنطلق رصاصه بالخطأ. فكر رياض قليلا و علم أن المسدس سيعيق تحركاته و لن يستطيع أن ينيكها على راحته فقال
رياض : هو واحد من اثنين ليلى اما تعيديني ان تفعلي ما اقول و حينها سأضع المسدس فوق التلفاز و ينتهي رعبك فاخذ بحقي دون دماء او تركبي راسك فاجرك من شعرك لغرفة ابنك فاقتله امامك ثم اقتلكي
ليلى مستسلمه : لا لا لا بلاش دماء و لا قتل ابعد المسدس و سنفعل ما تريد.
وضع رياض المسدس فوق التلفاز و اخرج هاتفه و شغل الكاميرا و وجها نحو الكنبه ثم عاد الى ليلى التي كانت تعطيه بضهرها و امسكها من يدها ثم توجه بها الى الكنبه.
اجلسها و طلب منها أن تنزل له سرواله و البوكسر. كانت ليلى تجلس فاتحه رجليها و صدرها العرمرم يلامس قضيب رياض فمدت يدها و فتحت ازرار البتطلون و كانت تنظر الى عيناي رياض فقد قررت ان تمتعه و لما ان تتمتع معه و تطفء نارها القائده منذ سنتين خير من أن تموت و تدفع ثمن امر لا ناقة لها فيه و لا جمل..فتحت كل ازرار البنطلون و انزلته للكعببن ثم رفعت وجهها فحكت خدها على كامل طول قضيب رياض المنتصب بشده و لما انزلت ليلى الاندر قفز قضيب رياض و قد تحرر من سجنه ليضربها على انفها، نظرت الى زبه بتعجب فقد كان كبيرا (20 سنتي) و غليظا عروقه بارزه، تنهدت لما رات قضيبه فقال لها رياض يااا لهذه الدرجه محرومه؟ صدقيني ليلا انا صرت احترمك فانت لم تتشرمطي مثل امي بعد شهور من ترملك. ابتسمت ليلى و قالت لا بد اني كنت احتفظ بنفسي من اجل هذا و امسكت له بقضيبه من القاعده و لفت يدها اليمنى ثم مدت يدها اليسرى و وضعتها فوق يدها الاخرى و لفتها و لم تبلغ يداها الرأس بعد فنظرت الى رياض و قالت انت لو تهورت و اغتصتني و نكتني بالعنف العنيف لقتلني هذا. ابتسم رياض لكلامها و فكر ان العنف محتفض به لغيركي فانت مضلومه في كل هذا مثلي.
قربت ليلى فمها من قضيبه و اخرجت لسانها و لحست الرأس فاعجبها طعمه، اعادت الكره و هذه المره لم تبعد رأسها بل نزلت بفمها و انزلقت شفتاها لتحتضن كل الراس في فمها، احس رياض بحرارة فمها فاغمض عينيه من المتعه. بدأت ليلى تنزل اكثر على زب رياض حتى صار نصفه في فمها و بدأت ترتفع و تنخفض براسها و رياض عيناه مغلقه و قد صار في عالم اخر من المتعه وزاد جنونه لما تركت قضيبه و نزلت بلسانها على بيضاته تلحسهم دون ان تترك قضيبه من يدها بل قربته من خدها و صارت تمسحه على خدها و تلحس بيضاته و تدخل بيضه في فمها و تمصها وهي ترفع عيناها نحو رياض الذي صار يرتعد من الشهوة..توقفت ليلى عن المص و قالت انا متعتك بالمص و الان صار طريقي و صعدت على الكنبه و تمددت على ضهرها و فتحت رجلاها و رفعتهم، اقترب رياض منها و جلس على الكنبه و مال نحوها متوسطا رجلاها ثم وضع شفاهه على بظرها قبله ثم اخرج لسانه ولحسه بطرف لسانه وظل يلحس و يلحس ثم ادخل كل البظر في فمه يمصه بشغف و يجذبه و يعضعضه باسنانه بحنيه. هذه الحركه فجرت محن ليلى و صارت تتاوه بقوه ..اااهههه ماذا تفعل بي انا ساجن اااههه يا كسي يا محروم امممم رياض طفي ناري انا لم اعد احتمل كفايه مص انا اريد زبك كلو في كسي اهههههههه ارحمني انا ساجن من المحنه.
ترك رياض بظرها و قام من فوقها ثم طلب منها أن تنحني الى الامام على الكنبه في وضع فرنسي و تباعد ما بين رجليها ففعلت وزادت بان رفعت طيزها الاسطوري الى فوق فصار منظرها وحده كاف لرياض ان يأتيه برعشته. وقف رياض خلفها و تقدم بوسطه و قرب قضيبه من كسها بعد ان بلله جيدا و امسك زبه من المنتصف و اخذ يفرش كسها براس قضيبه صعودا و نزولا و ليلى تتاوه بشده فوضع راس قضيبه على بظرها و اخذ يحركه ثم صار يضربه بها فجن جنونها و صاحت كفايه كفايه يا متناك اريده في كسي لم اعد اقدر و مدت يدها خلفها و امسكت زبه و وضعته في فتحتها و التفتت الى رياض و قالت اريده هكذا ثم رجعت بطيزها الى الخلف فدخل الراس كله في كسها تأوهت ليلى اووووه هكذا اريد في كسي افهمت؟ فاحس رياض بسخونة كسها فزاد من دفع قضيبه فيها حتى دخل الى اكثر من النصف فتقوست ليلى و امسكت فخذ رياض و ضغطت عليه وهي تزوم و تقول ظل هكذا لا تتحرك حتى اتعود عليه لا تزيد تدخله تفشخني، ظل رياض لبرهة لا يرهز لكنه كان ممسكا بقضيبه و يهزه لفوق و تحت بسعه و يحركه على شكل دوائر كانه يريد أن يحفر كسها المسدود و ليلى تقول اوووه اوووه انت صغير من اين تعلمت هذه الحركات اهههه خلاص نيك الان و اياك تغشني و تدخله كله بعنف اهههههههه كل شيء بالهداوه جميل هيا و صارت تحرك طيزها الى الامام و الخلف و رياض بدأ يتحرك معها فكلما تقدمت رجع الى الوراء ولما ترجع بطيزها يتقدم معها حتى هاجت على الاخر و صات تزوم و تتاوه اااهههههههههه نااار كسي نااار موقده نييكني قطلعي كسي انا محرومه يا رياض انا محرومه كثيرا اممممممم برد ناري و نيكني فجن جنونه لسماعها تتمحن و تطلب النيك فادخل يده تحتها و حملها و نيمها على الارض بجانب الكنبه و رفع طيزها الى فوق و صار يرهزها بقوه حتى دخل فيها كل قضيبه الى الخصيات و هي لم تعد تتاوه بل صارت تصرخ اااهههههههه اهههههههه نيييك ما ترحمنيش اهريني انا ما كنتش عايشه اهههه قال جاي تقتلني قال اهههههههه انت احييتني اممممممم و لولا الكلب ابني ما تركتك بعد الان اهههههههه ثم تقوست بشده و انتفضت عدت مرات، جابت ضهرها و اغرقت زب رياض بعسلها ثم ارتخت و انزلت طيزها المرفوعه و صار رياض ينام فوقها و شعر بكبر طيزها الذي زاد حجمه بوضعيتها هذه فامسك بزبه و صار يحركه في كسها يجمع في عسلها ثم اخرج قضيبه منها و قال لها ليلى انت طيزك مفتوحه؟ فاجابته ان المرحوم كان يعشق طيزها و كان ينيكها منه اكثر من كسها ثم اضافت لكن ارجوك بشويش فقضيبك اكبر من قضيبه و اعرض و اخاف ان تألمني. قبلها رياض من رقبتها و قال لها لا تخافي لن اؤلمك ليلى.
طلب منها رياض ان تفتح طيزها فمدت يدها الى فمها و اخذت من لعابها و قالت لها عجبتك طيزي؟ اه انا عارفه انها مجننه الرجال و ضحكت وضحك معها رياض و قال عالميه... عندك طيز عالميه، باعدت ليلى فلقاتها ثم اقحمت اصبعها المبلول في طيزها تحضره اما هو اتي وصارت تدخل و تخرج في اصبعها ثم بللت اصبعها بريقها و اعادت الكره ثانية و رياض ينظر اليها و قد قتلته المحنه فقد كان يعشق نيك الطيز. وضع رياض راس قضيبه على خرمها و بدأ يدخله فدخل بصعوبه بعد محاولات فليلى لم تأخذ شيء خلفي منذ سنتين، ظل لحظه ساكنا ثم رجع يدفع بنفسه الى الامام و مع كل دفعه يزيد قضيبه في الغوص في طيزها حتى دخل نصفه و صار يرهزها و ليلى تتلوى تحته و تزوم اممممممم اهههه انا احس يالم تصحبه متعه لذييييذه، رغم أن ليلى كانت طيزها مفتوحه الا ان رياض وجدها ضيقه على مزاجه فصار يرهزها بسرعه و كلما رهزها و صفعها باسفل بطنه ترجرت طيزها و زادت فلقاتها انفرادا على الجوانب و ليلى تضغط على فخذه كل ما المها فيخفف قليلا من سرعته حتى احس بقرب رعشته فدفع بكل قضيبه فيها للخصيتان و ظل يرص كانه يريد أن يوصله الى معدتها فصرخت ليلى صرخه مدويه سمعتها الصقور في علالي السماء و صاح رياض بعدها من المتعه و كب فيها لبنه بغزاره و قضيبه ينتفض بشده معلنا شكره و تقديره بطيزها السحري الجبار.
قام من فوقها و رجع بتمدد بجانبها و قال لها
رياض : انا نكت كثيرا من المراهقات لكني لم اتمتع من قبل كما تمتعت معك ليلى
ليلى : انت ايضا متعتني و هززت كياني ........ هل مازلت تريد قتلي؟........
الجزء الثالث
تعليقات: 0
إرسال تعليق