الجزء الثامن
مرت ساعتان افاق بعدها هشام و حاتم و مرام اثر تلقيهم سطلا من الماء البارد على وجوههم فهالهم منضر ما رؤوه و بدؤو يحاولون الصراخ يهمهمون لكن هيهات أن يخرج منهم صوة فهم كانو عراتا يجثون على ركبهم اياديهم مربوطة خلف ظهورهم وارجلهم مقيده بإحكام حتى افواههم مكممه فلا يخرج منهم الا همهمة مكتومه، ليس هذا وحده ما ارعبهم، كانو في وسط الغابة تحيط بهم الأشجار يلفهم الضلام من كل صوب و رياض يقف امامهم الى جانبه حفره عمقها مترين مرمي رفش جانب حافتها و هو يمسك بيده بمسدس ابيه و فريده ممده على ضهرها مقيدة مثلهم وهو يضغط برجله على رقبتها اما ريم فكانت تقف بعيدا عنهم تمسك صفيحة في يدها حتى ناداها رياض و أمرها ان تفرغها فوق ثلاثتهم فبدأ البنزين يبلل كل أجسادهم حينها تكلم رياض و قال رياض : انتم دمرتم حياتنا، ريم أمضت سنونها الأخيره تعيش في رعب لا تنام الليل خوفا من أن يغتصبها كلب مسعور و انا أرجع على غفلة من رحله لأجد نفس الحيوان يركب ضهر أمي و كل هذا من خلف واحد خول فاتح ابنته القحبه منذ نعومة اضفارها و بتدبير من أمها اكبر عاهر ، انتم وحوش كاسره لا تستحقون العيش بينا و كما آذتمونا سارد لكم الصاع صاعين فإذا كان لا مفر من أذيتكم فلأؤذكم بقسوة تجعلني لا أخاف من انتقامكم، بل أنتم لن تؤذو احدا بعدها و كيف يؤذي سكان القبور الأحياء؟ سأقتلكم جميعا و أثأر لنفسي و لريم و لأمي منكم سلم المسدس الى ريم و أمرها ان تردي ايا منهم يحاول الحركه ثم اخرج من جيبه يد فرشات شعر ملساء في حجم القضيب طولها 14 صنتي كان قد قطعها و جعل قاعدتها مغروسة في اسفنجه فصارت كالزب البلاستيك و ادار فريده على بطنها فضهر له طيزها المشدود الكامل الإستداره. انزل ملابسه ليرقد فوقها و بدأ يمرغ قضيبه على شق طيزها حتى انتصب فنزع عنها ما يغطي فمها و قال : أريد ان أسمع صراخك يا شرموطه الست عاشقة زبوب كبيره؟ اليوم يقتحمكِ قضيبي و يد الفرشات معا. من دون مقدمات و لا حتى تسخين وجه رياض زبه بيده الى خرم طيزها و اقحمه فيها عنوة و واصل الدفع حتى الخصيتين ثم بدأ يرهزها بعنف شديد لل ترتطم خصيتاه في كسها الا و زاد في الدفع كانه يريده ان يخرجه من فمها وهي اطلقت صرخه افزعت طيور الغابة فتركت أعشاشها و طارت بعيدا تحلق في سماها رياض : تستطيعين الصراخ كما تشاءين هنا أن يسمع صوتك اخد ...... و واصل رهزها بسرعه و بعنف فريده : اه اه اايييي اه اهههههههه طب بلو بلو ااهههههه ارجوك توقف ساعطيك ما تريد اهههههههه طيزي جابت دم ايييييي توقففففف امسك رياض بيد فرشات الشعر من الإسفنجه و بللها جيدا بريقه و قال رياض : هذا زب آخر و قد بللته، ليس من اجلك لا، بل حتى لا يزلع زبي توقف عن الرهز ليحشر يد الفرشات و مكنها فوق زبه الغاءص في خرمها و دفعها حتي دخلت للنصف و برهزة منه غاصت و قضيبه في طيز فريده التي اغمي عليها فلم يتركها رياض تنعم براحة الإغماء ليفيقها و يرجع الى رهزها بسرعه و كل ما رهزها زاد من دفع الزب الثاني فيها وهي لم تعد تستطيع حتى أن ترفع الاه من شدة النيك حتى شعر بدنو إتيان ضهره فجذب قضيبه منها و قام من فوقها متوجها الى مرام التى ميلها الى الامام و بدورها أخذ ينيكها من طيزها بقوه ثم حملها كلها بين يديه و اجثاها حنب امها و صار يرهزها و يمسك بالاسفنجة ينيك بها فريده التي رجعت اهاتها الى العلو حتى احس من جديد بقرب اتيانه لضهره فرجع الى فريده مرة اخرى يرهزها بقوة كبيره حررت يد الفرشات من الإسفنجه و غاصت كلها في طيز فريده عميقا التي احست بها تقتحمها من انفجار المني من زب رياض. قام من فوقها و هو يسمع صوة سيارة تقترب فعلم انها امه و ليلى و فعلا لم تمضي دقيقه حتى اطلتا من رأس الدرب فلما وصلتا كثرت حركت مرام و هشام اما حاتم الذي تبرز على نفسه من الخوف فكان يطؤطؤ رأسه ذليلا يبكي، قدمت ليلى تجري بسرعه نحو رياض وهي تترجاه الا يقتلهم و قالت
تعليقات: 0
إرسال تعليق