لطالما اغرتني عمتي بتلك الثياب الفاضحة و بزازها الشبه مكشوفة دائما فهي تلبس الروب وحده و تبقى حلماتها المنتصبة واضحة جدا خاصة حين تكون تغسل الملابس و انا من صغري احب المكوث في بيت عمتي خاصة اثناء المراهقة حتى ارى جسمها و استمني بكل قوة . مع مرور الوقت صرت رجلا كامل الرجولة و لم اعد احتمل رؤية عمتي بتلك الثياب رغم تقدمها في السن و قصة النيكة حدثت و كان عمري اربعة و عشرون سنة و كانت عمتي في الاربعينات بيد انها ازدادت فتنة و جمالا و لم اعد اقاوم ذلك الجسم الى ان وجدت نفسي معها وجها لوجه في بيتها حيث كان جميع ابناء عمتي في المدرسة و زوجها في العمل و يومها كنت ناءما في بيتها و صحوت على التاسعة صباحا فوجدتها جالسة تغسل ملابس زوجها و رجليها مفتوحتين حيث ان كيلوتها كان يطل و نظرت الى صدرها فرايت هالة الحلمة الوردية بارزة جدا و من دون شعور لمست زبي امامها فوجدته مثل الحديدة فقد اغرتني عمتي في ذلك اليوم بشكل رهيب . و لم ادر كيف اقتربت منها و جلست امامها حيث نظرت الي بطريقة مثيرة و هي مستغربة من تصرفي و حاولت التحدث معها لكن قلبي و نبضاته القوية افقدتني حبالي الصوتية و رغبت في لمس فخذ عمتي كي اتلذذ بنعومته و حلاوته
و بصعوبة كبيرة جدا قلت لعمتي انت امراة جميلة جدا و انا انظر الى بزازها و فخذيها و كانت ردة فعلها عنيفة جدا حيث رمت الملابس من يدها و قامت و ردت علي قائلة مابك انت تتحرش بي هل نسيت اني عمتك فاخبرتها ان جسمها هيجني و اني صرت رجل لكنها تعنتت و ردت قائلة مهما يكن الامر فانا عمتك و لا ينبغي ان تشتهيني و هنا لمست فخذها و قلت لها هل هناك رجل في الدنيا لا يشتهي هذا الفخذ و هذا الصدر . و هنا حاولت صفعي فامسكت يدها و صدرها يكاد يلمس صدري و هنا اغرتني عمتي اكثر من حيث لا تدري و زادت شهوتي عليها و بدات اداعبها حيث حاولت تقبيلها فصدتني و بدات تشتمني و قالت انت ناقص رجولة و غير محترم و كانت هذه الكلمات تستفزني اكثر حيث امسكتها بقوة و التصقت بها حتى لمس زبي جسمها الدافئ الناعم و قبلتها من خدها بشهوة كبيرة و قلت لها اذا اردت ان اثبت لك رجولتي انا مستعد و رددت علي نفس الكلام و استفزتني اكثر و اغرتني عمتي بتلك الكلمات . عند ذلك امسكتها بطريقة اقوى و بدات اقبلها و هي تحاول التخلص من قبضتي لكني كنت هائج و لا ادري مافعل و انا ارى عمتي بين يداي و هي شبه عارية
قم بتحمل تطبيق قصص يوميات مدلكة
تعليقات: 0
إرسال تعليق