-->



الهبلة طلعت استاذة فى محارم

 الهبلة طلعت استاذة فى محارم


    لم يكن البيت يخلو ابدا فى غبابى فقد كنت اعيش مع زوجتى واخت زوجتى الصغيره وكانت برغم جمال ملامحها ونضج جسدها الرائع ِكانت تعانى من ظروف خاصه فى النطق والنضج العقلى ايضا فبرغم انها كانت تبلغ العشرين تعيش كطفله فى التاسعه وكانت تعيش معنا ايضا امى التى بلغت حوالى سن ال45 وتحتفظ بجمال واناقة ورقة بنت العشرين بعد ان توفى والدى فى حادث قبل زواجى
    لم يكن هناك بيت فى العالم يتمتع بمثل الحب والاستقرار الذى يلف بيتى فكانت أمى ام زوجتى اكثر من كونها امى وكنت انا سعيد واحسد نفسى على هذا الجو السعيد الذى اعيشه
    ليلة واحده حدثت بعد 5 سنوات من زواجى عندما ارادت امى وزوجتى زيارة اختى المتزوجه فى بلدة بعيده حيث ان اختى مريضه
    لم يكن امامى الا الموافقه على سفرهن فى هذه الظروف
    عدت من العمل مساءا ولم يكن بالبيت الا اخت زوجتى الجميله الرقيقه وان كنت لا افهم معظم كلماتها
    حييت اخت زوجتى هاله وقد كان هذا اسمها
    ازيك ياهاله ردت التحيه بابتسامه دون ان تنطق
    ضحكت ونظرت اليها فكانت جميله ومتأنقه فى ذلك الوقت وكما نداعب الصغار
    مالك حلوه كده ياهاله كانك رايحه تقابلى الواد بتاعك
    ضحكت هاله طويلا وقالت بكلمات متعثره (لا مفيش اولاد الايام دى)
    كان الرد كما الطلقه التى اطلقت على رأسى فكنت أظن انها لا تعرف عن الحب والاولاد شيئا وقلت فى نفسى اذن كان فيه ولد فى حياتها كيف وهى لظروفها لا تخرج من البيت مطلقا ودائما فى حراسة امى وزوجتى اختها
    سالتها يعنى كان فيه ولد يا هاله
    ضحكت ضحكه طفوليه وبان عليها الخجل
    سالتها ( لا صحيح احكيلى مين هو وراح فين )
    ردت بكسوف ( ابراهيم النقاش) اللى كان شغال فى الدور الاخير
    احمر وجهى وحاولت ان ادارى اضطرابى وقلتلها احكيلى بدات الحكايه ازاى وايه اللى حصل؟
    حكت لى انه كان دايما يغازلها ويطلب شاى عشان اطلعله بالشاى وانا كنت اعمل من نفسى الشاى واطلعله فوق عشان اسمع كلامه الحلو وف مره باسنى ورفع هدومى وفضل يبوس فى بزازى وانا كنت مبسوطه
    قلت وانا ارتعش وبعدين
    قالت بعدين رفع هدومى ونزل الكيلوت بتاعى وطلع زبره وحطه هنا واشارت الى كسها
    زاد اضطرابى وارتعاشى وانا اسمع ما لم اكن اتوقع او اتمنى ان اسمع
    سكت طويلا ثم قلت بسوط مسموع وكانى احدث نفسى ازاى انا ما اخدتش بالى من حلاوتك يا هاله وجسمك الرائع
    ضحكت ضحكه عاليه وقالت صحيح انا حلوه
    قلتلها دانت زى القمر يابخت الواد ايراهيم ابن الكلب
    ردت هاله هوا كان دايما يقولى كده وكان بيحب انى اطلعله ويحط بتاعه واحنا واقفين
    سالت وانا مستغرب ( وبتاعه كان حلو يا هاله )
    ضحكت بخجل وقالت (اّه كان حلو خالص)
    مددت يدى ووضعتها على صدرها وقلت لها( يعنى هوا شايف البزاز الحلوه دى )
    قالت اه ورضع فيهم كمان وكان بيحبهم وانا كنت بكون مبسوطه
    يعنى انا لو رضعت لك فيهم تكونى مبسوطه
    سكتت بخجل فمددت يدى واخرجت ثدييها وهى تنظر بسعاده لما افعل ثم بدات الحس حلملتها برفق ولم تمضى دقيقه حتى غارت عيناها وبدت وكانها ستقع مغشية عليها
    اجلستها على المقعد المجاور وجثوت على ركبتى واستمر لحسى ومصى لحلماتها بدأت فى التأوه والتلوى من المتعه
    مددت يدى وانزلت للكيلوت الى اسفل ركبتيها فهالنى جمال العانه برغم ان شعرها كان كثيفا ولكن اللحم فوقه كان رائعا فى حلاوته وبياضه وطراوته
    جرأنى جمال عانتها على ان انزل بفمى اقبل هذا اللحم الطرى الجميل ثم بدأت فى لحسه وشيئا فشيئا كان لسان يجول بين شفتى كسها وعلى بظرها وانا غارق فى نشوتى اذ كانت اول مرة فى حياتى اتجرأ بوضع لسانى بين شفتى كس امرأه و,اى امرأة كان جمال بطنها وكسها واعلى فخذيها يخلب اللب وكأنى لم ارى إمرأة من قبل
    زادت محنتها وتأوهاتها واشتدت نبضاتها وصوت انفاسها وانا غارق فى لحس عسلها الى ان وجدتها تترجانى ان ادخل قضيبى
    خلعت ملابسى ومازال جسمى يرتعد مما رأيته اليوم نظرت الى قضيبى وكان انتصابه ضعيفا وما زالت الرعشه والتوتر يتملكانى واذا بها تقفز كالمجنونه ثم تنقض على قضيبى ووضعته فى فمها ترضعه كما يرضع الطفل الجائع ثدى امه وشيئا قشيئا ازادت صلاببته حتى كاد ان ينفجر فرمت نفسها على السرير فاتحة رجليها ومظهرة اجمل ما عندها ووجدتنى ارتمى عليها وادخل قضيبى الذى يئن من الالم فى فرجها والتهم حلماتها وظللت ادق فيه دقات سريعه وكأنى خائف ان يفلت منى هذا الكس الجميل
    ماهى الا دقبقتين الا واندفق مائى غزيرا
    كدت ان ابكى لسرعة انتهاء الشوط وقبل ان اعتذر لها وجدتها تطلب من ان ارتاح قليلا وسوف تعد لى شيئا من حلوى وقالت أمامنا الليل طويل وبضحكة فيها كثير من الانوثه واللبونه قالت مش هسيبك الليله دى فرصتنا طول الليل
    قضيت ليلة لا تنسى لا استطيع ان اعد كم مرة قذفت مائى بها او كم من الوقت مر فى كل مرة ولكنى لا اذكر ان قضيبى نام طول الليل فكنت اقذف ثم استانف الدق فى كسها دون ان ينام لحظة حتى كان الصبح عندما قالت احضرلك الفطار عشان تنام شويه قبل ماتيجى امك ومراتك
    قلت لها ضاحكا (يارب اختى تفضل عيانه عشان يباتو كمان ليله) ضحكت وقالت بعفويه شديده
    انت عارف امك واختك فين
    قلتلها عند سهام اختى ضحكت وقالت (لا هما بايتين عند ابراهيم النقاش)
    info ness
    @مرسلة بواسطة
    كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع قصص محارم .

    إرسال تعليق